هكذا صرح النائب القلاف بعد الإعلان عن ولادة الحكومة السابعة لسمو الرئيس وهكذا ذكرنا في مقال لنا قبل سنتين تقريباً بأن زواج عتريس من فؤادة باطل لأنه غير شرعي ولا تربطه لاعلاقة قربى أو علاقة نسب متكافئ ولا حتى علاقة حب ، وكل ما ربط هذا الزواج كان مصالح متبادلة تم الاتفاق عليها مسبقاً وبرضاء الطرفين وحصل كل منهما على ما أراد الا أن فؤادة طماعه وتريد المزيد من عتريس بل أرادته لها فقط بشحمه ولحمه فمن خلال عتريس بدأت فؤادة للظهور والبروز وأصبحت من علية القوم واستولت على الأخضر واليابس على قولة ابو تريكه بالديوانية فاعتقدت بأن عتريسا أصبح ملكاً خاصاً بها وكل ما يملك من جاه ووجاهه رغم عدم توثيق زواجهما رسمياً ورغم الاتفاق المسبق الذي عقد من أجله هذا الزواج الا أنها استغلت خوف عتريس من الفضيحة وصمته ازاء تصرفاتها فشهرت به وفضحت علاقتهما على وسائل الإعلام المريئ والمسموع وسخرت أقرباءها ببث تلك المعلومات في كل مكان وزمان حتى أصبحت الليدي فؤادة تشق وتخيط باسم عتريس لدرجة أن البعض اعتقد بأنها سحرت عتريسا بجمالها وخفة دمها ورشاقتها وذكائها ولكن سرعان ما انقلب السحر على الساحر ليصرخ عتريس بوجهها خلاص يا فؤادة كافي خذيتي اللي تبينه وزياده وما اتفقنا عليه التزمت به فحان الآن وقت طلاقك روحي أنت طالق طالق طالق ...
فؤادة صعقت وأصابها الذهول ثم أصابها الهذيان والجنون وخرجت في الشوارع والحارات وفي كل زنقة زنقة وهي تصرخ زواج عتريس من فؤادة باطل وتهدد بتجهيز التابوت له ولأنه زواج مصلحة فمن الطبيعي أن ينتهي بهذه الدراما وهذه الطريقة المأساوية لأنه بني على باطل وما بني على باطل فهو باطل لكن الغريب أن فؤادة لم تتوقع ردة فعل عتريس من تصرفاتها الهوجاء والتي سببت له الاحراج مع الآخرين ..
يعني بالعربي المشرمح عتريس التزم باتفاقه مع فؤادة ولبى لها كل طلباتها لكن فؤادة لم يعجبها ذلك فاعتقدت بانه أصبح ملكاً لها ولم تتقبل صدمت بطلاقها وتخلي عتريس عنها، أقصد أن زواجهما بني على باطل وعلى مصلحة مؤقته انتهت فانتهى الزواج لذلك أنصح فؤادة للبحث عن عتريس آخر فلم يعد الصراخ واللطميات تنفع ..
نقطة آخر السطر
ما الفرق بين تاجر المخدرات وبين تاجر اللحوم والمواد الغذائية الفاسدة ؟؟
الجواب في بطن الحكومة الجديدة واللجنة البرلمانية للأغذية الفاسدة !!
ونبارك للزميلين محمد الوشيحي وسعود العصفور ولادة جريدة سبر الالكترونية جعلها الله باكورة خير لأعمالهما الصحفية !
فؤادة صعقت وأصابها الذهول ثم أصابها الهذيان والجنون وخرجت في الشوارع والحارات وفي كل زنقة زنقة وهي تصرخ زواج عتريس من فؤادة باطل وتهدد بتجهيز التابوت له ولأنه زواج مصلحة فمن الطبيعي أن ينتهي بهذه الدراما وهذه الطريقة المأساوية لأنه بني على باطل وما بني على باطل فهو باطل لكن الغريب أن فؤادة لم تتوقع ردة فعل عتريس من تصرفاتها الهوجاء والتي سببت له الاحراج مع الآخرين ..
يعني بالعربي المشرمح عتريس التزم باتفاقه مع فؤادة ولبى لها كل طلباتها لكن فؤادة لم يعجبها ذلك فاعتقدت بانه أصبح ملكاً لها ولم تتقبل صدمت بطلاقها وتخلي عتريس عنها، أقصد أن زواجهما بني على باطل وعلى مصلحة مؤقته انتهت فانتهى الزواج لذلك أنصح فؤادة للبحث عن عتريس آخر فلم يعد الصراخ واللطميات تنفع ..
نقطة آخر السطر
ما الفرق بين تاجر المخدرات وبين تاجر اللحوم والمواد الغذائية الفاسدة ؟؟
الجواب في بطن الحكومة الجديدة واللجنة البرلمانية للأغذية الفاسدة !!
ونبارك للزميلين محمد الوشيحي وسعود العصفور ولادة جريدة سبر الالكترونية جعلها الله باكورة خير لأعمالهما الصحفية !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق